قضية محلية
موضوع عن «الخارجين على القانون» ومنتهكيه من الآسيويين والوافدين العابثين بالبحر وبأسماكه، وبكل خيراته.
نعم تلك حقيقة اخواني واخواتي هناك الآلاف – وبكل أسف من الوافدين وتحديدًا من الآسيويين ممن اتخذوا البحر مكانًا لعبثهم «يخربونه»، أقول «يخربونه» كيفما يشاؤون، وعلى أي شكل يريدون دون محاسبة ودون رقابة من أحد.
لكن ما نوع «العبث والتخريب الذي يمارسه هؤلاء الآسيويون في بحرنا؟».
ومن هم هؤلاء الآسيويون – بالضبط – وما هي أوضاعهم؟ في إجابتي أقول: عبث وتخريب هؤلاء الآسيويين بالبحر مرتبط بصورة أساسية ورئيسية بمطاردة الأسماك – من كل نوع – وقتلها وإبادتها، وبما يؤدي بالنهاية للقضاء عليها.
أقول هذا العمل وهذا الفعل غير القانوني والقاسي – كما يبدو لي كان ولايزال السبب الأكبر فيما تتعرض له ثروتنا السمكية من تناقص مستمر ومتواصل.
وهذا كلام ربما يمثل الحقيقة – تمامًا -.
لأن هؤلاء الآسيويين الذين يدخلون البحر للصيد «وبالطبع بشكل غير قانوني» جلهم إن لم نقل كلهم – هم من الأشخاص الذين – أساسًا – لا علاقة لهم – بالبتة – بالسمك والصيد البحري.
أي يفعلون ما يفعلون بالأسماك في البحر دون علم ودراية بأصول وفن وقواعد الصيد السليم والصحيح، الأمر الذي يعرض هذه الأسماك لمخاطر كبيرة وجمة في وجودها وفي استمراريتها.
بالنسبة للجواب على السؤال الثاني أقول:
هؤلاء الآسيويون العابثون ببحرنا هم من غير الصيادين الوافدين المرخصين، هم مجموعات من العمالة الآسيوية السائبة والهاربة وجدت في البحـر مكانًا للارتزاق منه حتى ولو على خلاف القوانين.
موضوع عن «الخارجين على القانون» ومنتهكيه من الآسيويين والوافدين العابثين بالبحر وبأسماكه، وبكل خيراته.
نعم تلك حقيقة اخواني واخواتي هناك الآلاف – وبكل أسف من الوافدين وتحديدًا من الآسيويين ممن اتخذوا البحر مكانًا لعبثهم «يخربونه»، أقول «يخربونه» كيفما يشاؤون، وعلى أي شكل يريدون دون محاسبة ودون رقابة من أحد.
لكن ما نوع «العبث والتخريب الذي يمارسه هؤلاء الآسيويون في بحرنا؟».
ومن هم هؤلاء الآسيويون – بالضبط – وما هي أوضاعهم؟ في إجابتي أقول: عبث وتخريب هؤلاء الآسيويين بالبحر مرتبط بصورة أساسية ورئيسية بمطاردة الأسماك – من كل نوع – وقتلها وإبادتها، وبما يؤدي بالنهاية للقضاء عليها.
أقول هذا العمل وهذا الفعل غير القانوني والقاسي – كما يبدو لي كان ولايزال السبب الأكبر فيما تتعرض له ثروتنا السمكية من تناقص مستمر ومتواصل.
وهذا كلام ربما يمثل الحقيقة – تمامًا -.
لأن هؤلاء الآسيويين الذين يدخلون البحر للصيد «وبالطبع بشكل غير قانوني» جلهم إن لم نقل كلهم – هم من الأشخاص الذين – أساسًا – لا علاقة لهم – بالبتة – بالسمك والصيد البحري.
أي يفعلون ما يفعلون بالأسماك في البحر دون علم ودراية بأصول وفن وقواعد الصيد السليم والصحيح، الأمر الذي يعرض هذه الأسماك لمخاطر كبيرة وجمة في وجودها وفي استمراريتها.
بالنسبة للجواب على السؤال الثاني أقول:
هؤلاء الآسيويون العابثون ببحرنا هم من غير الصيادين الوافدين المرخصين، هم مجموعات من العمالة الآسيوية السائبة والهاربة وجدت في البحـر مكانًا للارتزاق منه حتى ولو على خلاف القوانين.