** الوفاء للوافين **
يعتبر الشيخ الهاشمي رائدا من رواد الطب البديل في عصرنا الراهن ، و السباق الى التعريف و العمل به
اعلاميا ، بعد ان كان مغيبا تماما و يسوده التعتيم الإعلامي، وبفضل من المولى عز وجل استطاع الشيخ
الهاشمي استحداث صحوة اعلامية في الطب البديل و التي كانت بمثابة شعاع للأمل لاح بأطيافه على
جميع المرضى ، و لقد شكلت هذه الخطوة على العملاقة نجاحا باهرا و الذي لم يكن وليدا للصدفة بل
نتاج خبرة موروثة و دراسة اكاديمية مطولة كللت ولله الحمد بالنجاح.
فلا احد منا ينكر بان الطب البديل موجود منذ الاف السنين ، لكن لم يدرك احد طريقة التعامل مع هذا
المجال و تقديمه بالكيفية الصحيحة و السلسة و المبتكرة كما قدمه الشيخ الهاشمي فقد رفع عنه
النسيان و اللبس و الغموض من خلال تعريفه للمجتمع و العمل به ميدانيا على ارض الواقع ، و هذا ما نلمسه
فعلا من خلال التنسيق و التكامل و طريقة تقديم منتجات الهاشمي و التي لاحظناها موضوعة بطريقة
منتظمة في الرفوف كالصيدلية تعرض فيها شتى انواع الاعشاب و الزيوت الطبيعية اضافة الى انها
مدروسة بمقياس و معايير طبية من طرف صيادلة معنية بهذا المجال و لتوضيح الرؤية اكثر للمهتمين
بمجال الطب النبوي ، اقدم الشيخ الهاشمي على تجسيدها في صرح اعلامي ضخم "تمثل في قناة
الحقيقة الفضائية" هذه الاخيرة التي دخلت بيوتنا و استطاعت و بفضل اهدافها السامية و النبيلة ،
استقطاب الملايين من المشاهدين كما استطاعت بعث روح الامل في قلوب المرضى و العمل على تذكير
المشاهدين بعدم القنوط من رحمة الله و هذا من خلال عرض الحالات التي شفيت و التي تستطيع الحالة
الواحدة منها أن تكون متشابهة للآلاف من الحالات و بالتالي تكون التوعية و التحسيس و الفائدة عامة.
فقد كان الغرض من عرض هذه الحالات هو التوكل على الله و المبادرة الى العمل بالأسباب و المتمثلة
في الرقية الشرعية و المكملات الغذائية و التي تكون نتيجتها الشفاء التام بإذن الله و قد نالت هذه
المبادرة نجاحا جماهيريا كبيرا و استحسانا من طرف المجتمع الدولي و حصد الشيخ الهاشمي من خلال
هذا الانجاز الكثير من التكريمات اعترافا له بنجاحه و تفانيه و تحديه لأكبر العوائق و الصعاب و استطاع
بفضل يقينه بالله و اتكاله دوما عليه، كسر حاجز المستحيلات و الاقرار بحقيقة الطب البديل.
يعتبر الشيخ الهاشمي رائدا من رواد الطب البديل في عصرنا الراهن ، و السباق الى التعريف و العمل به
اعلاميا ، بعد ان كان مغيبا تماما و يسوده التعتيم الإعلامي، وبفضل من المولى عز وجل استطاع الشيخ
الهاشمي استحداث صحوة اعلامية في الطب البديل و التي كانت بمثابة شعاع للأمل لاح بأطيافه على
جميع المرضى ، و لقد شكلت هذه الخطوة على العملاقة نجاحا باهرا و الذي لم يكن وليدا للصدفة بل
نتاج خبرة موروثة و دراسة اكاديمية مطولة كللت ولله الحمد بالنجاح.
فلا احد منا ينكر بان الطب البديل موجود منذ الاف السنين ، لكن لم يدرك احد طريقة التعامل مع هذا
المجال و تقديمه بالكيفية الصحيحة و السلسة و المبتكرة كما قدمه الشيخ الهاشمي فقد رفع عنه
النسيان و اللبس و الغموض من خلال تعريفه للمجتمع و العمل به ميدانيا على ارض الواقع ، و هذا ما نلمسه
فعلا من خلال التنسيق و التكامل و طريقة تقديم منتجات الهاشمي و التي لاحظناها موضوعة بطريقة
منتظمة في الرفوف كالصيدلية تعرض فيها شتى انواع الاعشاب و الزيوت الطبيعية اضافة الى انها
مدروسة بمقياس و معايير طبية من طرف صيادلة معنية بهذا المجال و لتوضيح الرؤية اكثر للمهتمين
بمجال الطب النبوي ، اقدم الشيخ الهاشمي على تجسيدها في صرح اعلامي ضخم "تمثل في قناة
الحقيقة الفضائية" هذه الاخيرة التي دخلت بيوتنا و استطاعت و بفضل اهدافها السامية و النبيلة ،
استقطاب الملايين من المشاهدين كما استطاعت بعث روح الامل في قلوب المرضى و العمل على تذكير
المشاهدين بعدم القنوط من رحمة الله و هذا من خلال عرض الحالات التي شفيت و التي تستطيع الحالة
الواحدة منها أن تكون متشابهة للآلاف من الحالات و بالتالي تكون التوعية و التحسيس و الفائدة عامة.
فقد كان الغرض من عرض هذه الحالات هو التوكل على الله و المبادرة الى العمل بالأسباب و المتمثلة
في الرقية الشرعية و المكملات الغذائية و التي تكون نتيجتها الشفاء التام بإذن الله و قد نالت هذه
المبادرة نجاحا جماهيريا كبيرا و استحسانا من طرف المجتمع الدولي و حصد الشيخ الهاشمي من خلال
هذا الانجاز الكثير من التكريمات اعترافا له بنجاحه و تفانيه و تحديه لأكبر العوائق و الصعاب و استطاع
بفضل يقينه بالله و اتكاله دوما عليه، كسر حاجز المستحيلات و الاقرار بحقيقة الطب البديل.